مصر إلى أين، ما بعد مبارك وزمانه [Where Is Egypt Going After Mubarak and His Time?]
مبارك وزمانه 3 [Happy New Year, Book 3]
Impossible d'ajouter des articles
Échec de l’élimination de la liste d'envies.
Impossible de suivre le podcast
Impossible de ne plus suivre le podcast
3 mois gratuits
Acheter pour 10,05 €
Aucun moyen de paiement n'est renseigné par défaut.
Désolés ! Le mode de paiement sélectionné n'est pas autorisé pour cette vente.
-
Lu par :
-
علي سطوف
-
De :
-
محمد حسنين هيكل
À propos de cette écoute
"لم أذهب إلى ميدان التحرير ولا مرة، فقد كان إحساسي من أول لحظة أنا ثورة جيل آخر، ولا بد أن يأخذ حقه كاملاً في تصرفه دون مؤثرات، ومع أنني دعيت مرات عديدة من بعض جماعات الميدان إلى زيارته، فقد اعتذرت، ملتزماً بحدود وجدتها لائقة، بل أكثر من ذلك، فقد نصحت كثيرين من جيلي والأجيال اقريبة منه، بأن يتركوا الميدان لأصحابه، حتى لا يشوش عليهم أحد".
محمد حسنين هيكل من هذا الكتاب.
هذا الكتاب هو الجزء الثالث من الكتب التي ناقش فيها محمد حسنين هيكل الواقع السياسي في مصر منذ أيام الرئيس حسني مبارك تحت اسم سلسلة (مبارك وزمانه)، فالكتاب الأول أتى بعنوان (مبارك وزمانه من المنصة إلى الميدان)، والثاني هو (ماذا جرى في مصر ولها؟) والثالث (مصر إلى أين) وهو يحتوي على حوارات ولقاءات أجراها الكاتب والصحفي من فبراير 2011 وحتى فبراير 2012.
يناقش هيكل ويتحدث ويسرد رأيه ورؤيته فيما حدث في مصر، ووضع الحال لايام وسنوات طويلة أثناء مبارك، ويراقب بشغف وبتوق أحداث الثورة ومجرياتها ويحلل ما جاء فيها.
ليس هناك من لم يسمع باسم الصحفي ورئيس تحرير صحيفة الأهرام الشهيرة لمدة سبعة عشر عاماً الكاتب والصحفي محمد حسنين هيكل، فهو من أبرز الصحفيين العرب في القرن العشرين، وهو يكتب ويحلل في السياسة منذ أيام الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وحتى أيام حسني مبارك، وهو المطلع على الكثير من التفاصيل والدهاليز التي لا يعرفها الجميع، وهو الخبير في اللعبة السياسية، وقد أنشأ مجموعة المراكز المتخصصة للأهرام وهي مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية ومركز الدراسات الصحفية ومركز توثيق تاريخ مصر المعاصر.
Please Note: This audiobook is in Arabic.
©2019 محمد حسنين هيكل (P)2019 StorysideVous êtes membre Amazon Prime ?
Bénéficiez automatiquement de 2 livres audio offerts.Bonne écoute !